*
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
أبغَضُ الخَلائقِإلَى اللّه۩ المُغْتابُ
3128
الإمامُ الصّادقُ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
ثِقْ بِاللّه۩ تَكُن عارِفاً
376
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
أفضَلُ الناسِ رَأْياً مَن لا يَستَغنِي عن رَأيِ مُشِيرٍ
3152
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
سبَبُ تزكيةِ الأخلاقِ حُسنُ الأدبِ
5520
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
الصِّدقُ يُنجِيكَ وإن خِفتَهُ الكِذبُ يُردِيكَ وإن أمِنتَهُ
1118-1119
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
صُن دِينَكَ بدُنياكَ تَربَحْهُما ولا تَصُنْ دنياكَ بِدِينِكَ فَتَخسَرَهُما
5861
بِسْمِ اللهِ الرَّحْمٰنِ الرَّحِيْمِ
اَللّٰهُمَّ اِنَّ ذُنُوْبِيْ وَ كَثْرَتَهَا قَدْ اَخْلَقَتْ وَجْهِيْ عِنْدَكَ وَ حَـجَبَتْنِيْ عَنِ اسْتِيْهَالِ رَحْمَتِكَ وَ بَاعَدَتْنِيْ عَنِ اسْتِيْجَابِ مَغْفِرَتِكَ وَ لَوْ لَا تَعَلُّقِيْ بِآلَائِكَ وَ تَـمَسُّكِيْ بِالدُّعَآءِ وَ مَا وَعَدْتَ اَمْثَالِيْ مِنَ الْمُسْرِفِيْنَ وَ اَشْبَاهِيْ مِنَ الْـخَاطِئِيْنَ وَ اَوْعَدْتَ الْقَانِطِيْنَ مِنْ رَحْمَتِكَ بِقَوْلِكَ ’’يٰعِبَادِيَ الَّذِيْنَ اَسْرَفُوْا عَلٰٓي اَنْفُسِہِمْ لَا تَقْنَطُوْا مِنْ رَّحْمَۃِ اللہِ۰ۭ اِنَّ اللہَ يَغْفِرُ الذُّنُوْبَ جَمِيْعًا۰ۭ اِنَّہٗ ہُوَ الْغَفُوْرُ الرَّحِيْمُ‘‘ وَ حَذَّرْتَ الْقَانِطِيْنَ مِنْ رَحْمَتِكَ فَقُلْتَ ’’وَمَنْ يَّقْنَطُ مِنْ رَّحْمَۃِ رَبِّہٖٓ اِلَّا الضَّاۗلُّوْنَ‘‘ ثُمَّ نَدَبْتَنَا بِرَاْفَتِكَ اِلٰى دُعَآئِكَ فَقُلْتَ ’’اُدْعُوْنِيْٓ اَسْتَجِبْ لَكُمْ۰ۭ اِنَّ الَّذِيْنَ يَسْتَكْبِرُوْنَ عَنْ عِبَادَتِيْ سَيَدْخُلُوْنَ جَہَنَّمَ دٰخِرِيْنَ‘‘ اِلٰهِيْ لَقَدْ كَانَ ذٰلِكَ الْاِيَاسُ عَلَيَّ مُشْتَمِلًا وَ الْقُنُوْطُ مِنْ رَحْمَتِكَ مُلْتَحِفًا. اِلٰهِيْ لَقَدْ وَعَدْتَ الْمُحْسِنَ ظَنَّهٗ بِكَ ثَوَابًا وَ اَوْعَدْتَ الْمُسِيْۗءَ ظَنَّهٗ بِكَ عِقَابًا. اَللّٰهُمَّ وَ قَدْ اَمْسَكَ رَمَقِيْ حُسْنُ الظَّنِّ بِكَ فِيْ عِتْقِ رَقَبَتِيْ مِنَ النَّارِ وَ تَغَمُّدِ زَلَّتِيْ وَ اِقَالَةِ عَثْرَتِيْ. اَللّٰهُمَّ قُلْتَ فِيْ كِتَابِكَ وَ قَوْلُكَ الْـحَقُّ الَّذِيْ لَا خُلْفَ لَهٗ وَ لَا تَبْدِيْلَ ’’يَوْمَ نَدْعُوْا كُلَّ اُنَاسٍؚبِـاِمَامِہِمْ‘‘ وَ ذٰلِكَ يَوْمُ النُّشُوْرِ اِذَا نُفِخَ فِيْ الصُّوْرِ وَ ’’بُعْثِرَ ما فِيْ الْقُبُوْرِ‘‘ اَللّٰهُمَّ فَاِنِّيْ اَوْفٰي وَ اَشْهَدُ وَ اَقِرُّ وَ لَا اُنْكِرُ وَ لَا اَجْـحَدُ وَ اُسِرُّ وَ اُعْلِنُ وَ اُظْهِرُ وَ اُبْطِنُ بِاَنَّكَ اَنْتَ اللهُ لَا اِلٰهَ اِلَّا اَنْتَ وَحْدَكَ لَا شَرِيْكَ لَكَ وَ اَنَّ مُـحَمَّدًا عَبْدُكَ وَ رَسُوْلُكَ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ اٰلِہٖ وَ اَنَّ عَلِيًّا اَمِيْرَ الْمُؤْمِنِيْنَ سَيِّدُ الْاَوْصِيَآءِ وَ وَارِثُ عِلْمِ الْاَنْبِيَآءِ عَلَمُ الدِّيْنِ وَ مُبِيْرُ الْمُشْرِكِيْنَ وَ مُـمَيِّزُ الْمُنَافِقِيْنَ وَ مُـجَاهِدُ الْمَارِقِيْنَ وَ اِمَامِيْ وَ حُـجَّتِيْ وَ عُرْوَتِيْ وَ صِرَاطِيْ وَ دَلِيْلِيْ وَ حُـجَّتِيْ وَ مَنْ لَا اَثِقُ بِاَعْمَالِيْ وَ لَوْ زَكَتْ وَ لَا اَرَاهَا مُنْجِيَةً لِيْ وَ لَوْ صَلُحَتْ اِلَّا بِوِلَايَتِهٖ وَ الْاِئْتِـمَامِ بِهٖ وَ الْاِقْرَارِ بِفَضَآئِلِهٖ وَ الْقَبُوْلِ مِنْ حَمَلَتِهَا وَ التَّسْلِيْمِ لِرُوَاتِهَا وَ اُقِرُّ بِاَوْصِيَآئِهٖ مِنْ اَبْنَآئِهٖ اَئِـمَّةً وَ حُـجَجًا وَ اَدِلَّةً وَ سُرُجًا وَ اَعْلَامًا وَ مَنَارًا وَ سَادَةً وَ اَبْرَارًا وَ اُوْمِنُ بِسِرِّهِمْ وَ جَهْرِهِمْ وَ ظَاهِرِهِمْ وَ بَاطِنِهِمْ وَ شَاهِدِهِمْ وَ غَآئِبِهِمْ وَ حَيِّهِمْ وَ مَيِّتِهِمْ لَا شَكَّ فِيْ ذٰلِكَ وَ لَا ارْتِيَابَ عِنْدَ تَـحَوُّلِكَ وَ لَا انْقِلَابَ. اَللّٰهُمَّ فَادْعُنِيْ يَوْمَ حَشْرِيْ وَ نَشْرِيْ بِاِمَامَتِهِمْ وَ اَنْقِذْنِيْ بِهِمْ يَا مَوْلَايَ مِنْ حَرِّ النِّيْرَانِ وَ اِنْ لَمْ تَرْزُقْنِيْ رُوْحَ الْـجِنَانِ فَاِنَّكَ اِنْ اَعْتَقْتَنِيْ مِنَ النَّارِ كُنْتُ مِنَ الْفَآئِزِيْنَ. اَللّٰهُمَّ وَ قَدْ اَصْبَحْتُ يَوْمِيْ هٰذَا لَا ثِقَةَ لِيْ وَ لَا رَجَآءَ وَ لَا لَـجَاَ وَ لَا مَفْزَعَ وَ لَا مَنْجٰى غَيْرَ مَنْ تَوَسَّلْتُ بِهِمْ اِلَيْكَ مُتَقَرِّبًا اِلٰى رَسُوْلِكَ مُـحَمَّدٍ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ اٰلِهٖ ثُمَّ عَلِيٍّ اَمِيْرِ الْمُؤْمِنِيْنَ وَ الزَّهْرَآءِ سَيِّدَةِ نِسَآءِ الْعَالَمِيْنَ وَ الْـحَسَنِ وَ الْـحُسَيْنِ وَ عَلِيٍّ وَ مُـحَمَّدٍ وَ جَعْفَرٍ وَ مُوْسٰى وَ عَلِيٍّ وَ مُـحَمَّدٍ وَ عَلِيٍّ وَ الْـحَسَنِ وَ مَنْ بَعْدَهُمْ يُقِيْمُ الْمَحَجَّةَ اِلَى الْـحُجَّةِ الْمَسْتُوْرَةِ مِنْ وُلْدِهِ الْمَرْجُوِّ لِلْاُمَّةِ مِنْ بَعْدِهٖ. اَللّٰهُمَّ فَاجْعَلْهُمْ فِيْ هٰذَا الْيَوْمِ وَ مَا بَعْدَهٗ حِصْنِيْ مِنَ الْمَكَارِهٖ وَ مَعْقِلِيْ مِنَ الْمَخَاوِفِ وَ نَـجِّنِيْ بِهِمْ مِنْ كُلِّ عَدُوٍّ وَ طَاغٍ وَ بَاغٍ وَ فَاسِقٍ وَ مِنْ شَرِّ مَا اَعْرِفُ وَ مَا اُنْكِرُ وَ مَا اسْتَتَرَ عَنِّيْ وَ مَا اَبْصُرُ وَ مِنْ شَرِّ كُلِّ دَآبَّةٍ رَبِّيْ اٰخِذٌ بِنَاصِيَتِهَا اِنَّكَ عَلٰى صِرَاطٍ مُسْتَقِيْمٍ. اَللّٰهُمَّ بِتَوَسُّلِيْ بِهِمْ اِلَيْكَ وَ تَقَرُّبِيْ بِـمَحَبَّتِهِمْ وَ تَـحَصُّنِيْ بِاِمَامَتِهِمْ اِفْتَحْ عَلَيَّ فِيْ هٰذَا الْيَوْمِ اَبْوَابَ رِزْقِكَ وَ انْشُرْ عَلَيَّ رَحْمَتَكَ وَ حَبِّبْنِيْ اِلٰى خَلْقِكَ وَ جَنِّبْنِيْ بُغْضَهُمْ وَ عَدَاوَتَهُمْ اِنَّكَ عَلٰى كُلِّ شَيْءٍ قَدِيْرٌ. اَللّٰهُمَّ وَ لِكُلِّ مُتَوَسِّلٍ ثَوَابٌ وَ لِكُلِّ ذِيْ شَفَآعَةٍ حَقٌّ فَاَسْاَلُكَ بِـمَنْ جَعَلْتُهٗ وَسِيْلَتِيْ اِلَيْكَ وَ قَدَّمْتُهٗ اَمَامَ طَلِبَتِيْ اَنْ تُعَرِّفَنِيْ بَرَكَةَ يَوْمِيْ هٰذَا وَ شَهْرِيْ هٰذَا وَ عَامِيْ هٰذَا. اَللّٰهُمَّ وَ هُمْ مَفْزَعِيْ وَ مَعُوْنَتِيْ فِيْ شِدَّتِيْ وَ رَخَآئِيْ وَ عَافِيَتِيْ وَ بَلَائِيْ وَ نَوْمِيْ وَ يَقَظَتِيْ وَ ظَعْنِيْ وَ اِقَامَتِيْ وَ عُسْرِيْ وَ يُسْرِيْ وَ عَلَانِيَتِيْ وَ سِرِّيْ وَ اِصْبَاحِيْ وَ اِمْسَآئِيْ وَ تَقَلُّبِيْ وَ مَثْوَايَ وَ سِرِّيْ وَ جَهْرِيْ. اَللّٰهُمَّ فَلَا تُـخَيِّبْنِيْ بِهِمْ مِنْ نَآئِلِكَ وَ لَا تَقْطَعْ رَجَآئِيْ مِنْ رَحْمَتِكَ وَ لَا تُؤْيِسْنِيْ مِنْ رُوْحِكَ وَ لَا تَبْتَلِنِيْ بِانْغِلَاقِ اَبْوَابِ الْاَرْزَاقِ وَ انْسِدَادِ مَسَالِكِهَا وَ ارْتِيَاحِ مَذَاهِبِهَا وَ افْتَحْ لِيْ مِنْ لَدُنْكَ فَتْحًا يَسِيْرًا وَ اجْعَلْ لِيْ مِنْ كُلِّ ضَنَكٍ مَـخْرَجًا وَ اِلٰى كُلِّ سِعَةٍ مَنْهَجًا اِنَّكَ اَرْحَمُ الرَّاحِمِيْنَ وَ صَلَّى اللهُ عَلٰى مُـحَمَّدٍ وَ اٰلِهِ الطَّيِّبِيْنَ الطَّاهِرِيْنَ اٰمِيْنَ رَبَّ الْعَالَمِيْنَ
۞
رسولُ اللهِ (صَلَّيَ اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ):
اصطَنِعِ الخَيرَ إلى مَن هُوَ أهلُهُ ، وإلى مَن هُوَ غَيرُ أهلِهِ فإن لَم تُصِبْ مَن هُوَ أهلُهُ فأنتَ أهلُهُ
76
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
إنّ بِشرَ المؤمنِ في وَجهِهِ، وقُوّتَهُ في دِينِهِ، وحُزنَهُ في قَلبِهِ
۞
الإمامُ الباقرُ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
إنّ المؤمنَ يُبتَلى بكُلِّ بَليَّةٍ ويَموتُ بكُلِّ مِيتَةٍ إلّا أنّهُ لا يَقتُلُ نفسَهُ
8
الإمامُ الصّادقُ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
لَم يَكُن رسولُاللّه۩ (صَلَّيَ اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ)
يقولُ لِشَيءٍ قد مَضى: لَو كانَ غَيرَهُ
75
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
إنّ بِشرَ المؤمنِ في وَجهِهِ، وقُوّتَهُ في دِينِهِ، وحُزنَهُ في قَلبِهِ
3454
يَا مُذِلَّ كُلِّ جَبَّارٍ عَنِيْدٍ يَا مُعِزَّ كُلِّ ذَلِيْلٍ قَدْ وَ حَقِّكَ بَلَغَ مَـجْهُوْدِيْ فَصَلِّ عَلٰى مُـحَمَّدٍ وَ اٰلِهٖ وَ فَرِّجْ عَنِّيْ
393
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
الإيمانُ على أربَعةِ أرْكانٍ : التَّوكُّلُ علَى اللّه۩ والتَّفْويضُ إلَى اللّه۩ والتَّسْليمُ لأمرِ اللّه۩ والرِّضا بِقَضاءِ اللّه۩
154
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
حُبُّ الدنيا يُفسِدُ العقلَ، وَيُصِمُّ القلبَ عن سَماعِ الحكمةِ ، ويوجِبُ أليمَ العِقابِ
4878
رسولُ اللهِ۩ (صَلَّيَ اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ):
حُبُّ الدنيا أصلُ كلِّ مَعصيَةٍ وأوّلُ كُلِّ ذَنبٍ
122
الإمامُ الباقرُ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
ما يَأخُذُ المَظلومُ مِن دِينِ الظَّالِمِ أكثَرُ ممّا يَأخُذُ الظَّالِمُ مِن دُنيا المَظلومِ
15
الإمامُ الباقرُ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
الكمالُ كُلُّ الكمالِ التَّفقُّهُ في الدِّينِ، والصَّبرُ علَى النّائبَةِ، وتَقديرُ المَعيشةِ
3
رسولُ اللهِ۩ (صَلَّيَ اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ):
اعمَلْ لِدُنياكَ كأنّكَ تَعيشُ أبدا واعمَلْ لآخرتِكَ كأنّكَ تَموتُ غَداً
234
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
بالإحْسانِ تُمْلَكُ القُلوبُ
4339
الإمامُ عليٌ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
إنَّ أغنَى الغِنَى العَقلُ
38
عن رسول اللّه (صَلَّيَ اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ):
إنّ أخوَفَ ما أخافُ علَيكُمُ الشِّركَ الأصغرَ
قالوا: وما الشِّركُ الأصغَرُ يا رسولَ اللّه۩ ؟
قالَ: الرياءُ
214
الإمامُ الصّادقُ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
رأسُ كلِّ خطيئةٍ حُبُّ الدنيا
1
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
اِحذَرْ كُلَّ عَمَلٍ يُعمَلُ بِهِ فِي السِّرِّ ويُستَحى مِنهُ فِي العَلانِيَةِ
69
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
أفضَلُ عِبادِ اللّه۩ عِندَ اللّه۩ إمامٌ عادِلٌ، هُدِيَ وهَدَى، فَأقامَ سُنَّةً مَعلومَةً، وأماتَ بِدعَةً مَجهولَةً
164
رسولُ اللهِِ (صَلَّيَ اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ):
إنّ النَّصرَ مَعَ الصَّبرِ والفَرَجَ مع الكَربِ وإنّ مَعَ العُسرِ يُسراً
2
رسولُ اللهِ۩ (صَلَّيَ اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ):
المَريضُ تَحاتُّ خَطاياهُ كَما يَتَحاتُّ وَرَقُ الشَّجَرِ
56
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
مَن نامَ عَن عَدُوِّهِ أنبَهَتهُ المَكايِدُ
8672
رسولُ اللهِ۩ (صَلَّيَ اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ):
تَكَلَّفُوا فِعلَالخَيرِ وجاهِدُوا نفوسَكُم علَيهِ؛ فإنَّ الشَّرَّ مَطبوعٌ علَيهِ الإنسانُ
120
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
لا حسَبَ أنفعُ مِن الأدبِ
78
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
ما أيقَنَ بِاللّه۩ مَن لَم يَرْعَ عُهودَهُ وذِمَّتَهُ
9577
رسولُ اللهِ۩ (صَلَّيَ اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ):
مَن أرضى سُلطاناً بما يُسخِطُ اللّه۩ خَرَجَ عن دِينِ اللّه۩ عَزَّوجلَّ
318
رسولُ اللهِ۩ (صَلَّيَ اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ):
أمّا المُهلِكاتُ: فشُحٌّ مُطاعٌ، وهَوَىً مُتَّبَعٌ، وإعجابُ المَرءِ بنَفسِهِ
10
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
حُبُّ الدنيا يُوجِب الطَّمَعَ
4872
رسولُ اللهِ (صَلَّيَ اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ):
مَن أحَبَّ أن يَكونَ أتقَى النّاسِ فلْيَتَوكَّلْ علَى اللّه۩
2
الإمامُ زينُ العابدينَ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
مَن لم يَرجُ النّاسَ في شيءٍ ورَدَّ أمرَهُ إلى اللّه۩ عزّوجلّ في جميعِ اُمورِهِ استَجابَ اللّه۩ عزّوجلّ لَهُ في كلِّ شيء
16
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
كم مِن مُستَدرَجٍ بالإحسانِ إلَيهِ، ومَغرورٍ بِالسَّترِ علَيهِ، ومَفتونٍ بِحُسنِ القَولِ فيهِ
116
رسولُ اللهِ (صَلَّيَ اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ):
أفْضَلُ الجِهادِ مَن أصْبَحَ لا يَهُمُّ بظُلْمِ أحدٍ
1053
رسولُ اللهِ۩ (صَلَّيَ اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ):
إنَّ اللّه۩ لَيُغذّي عَبدَهُ المؤمنَ بالبلاءِ كما تُغذِّي الوالِدَةُ ولَدَها باللَّبَنِ
52
رسولُ اللهِ (صَلَّيَ اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ):
أمسِكْ لِسانَكَ؛ فإنّها صَدَقةٌ تَصَدَّقُ بها على نَفسِكَ
7
رسولُ اللهِ۩ (صَلَّيَ اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ):
لا تُفْحِشْ في مَجلسِكَ لِكَي يَحْذَروكَ بسُوءِ خلقِكَ، ولا تَناجَ مَع رجُلٍ وأنتَ مـعَ آخـرَ
2
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
إنَّما الجاهِلُ مَنِ اسْتَعْبَدتْهُ المَطالِبُ
3864
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
فَقرُ النَّفسِ شَرُّ الفَقرِ
6547
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
في تَصاريفِ الدّنيا اعتِبارٌ
6453
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
الغِيبَةُ جُهدُ العاجِزِ
461
رسولُ اللهِِ (صَلَّيَ اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ):
اِرحَمُوا عَزيزاً ذَلَّ وغَنِيّا افتَقَرَ وعالِماً ضاعَ في زمانِ جُهّالٍ
رسولُ اللّه صَلَّى اللهُ عَلَيه وَ آلِهِ لَمّا سُئلَ عَن حقِّ الوالِدَينِ على وَلَدِهِما:
هُما جَنَّتُكَ ونارُكَ
10
الإمامُ الصّادقُ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
عَلَى العاقِلِ أن يَكونَ عارِفا بِزَمانِهِ مُقبِلاً عَلى شَأنِهِ حافِظا لِلِسانِهِ
20
رسولُ اللهِ (صَلَّيَ اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ):
ما مِن شيءٍ أثقَلُ في الميزانِ مِن حُسنِ الخُلقِ
98
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
عَجِبتُ لِمَن يَرجُو رَحمَةَ مَن فَوقَهُ كيفَ لا يَرحَمُ مَن دُونَهُ؟
6255
الإمامُ الصّادقُ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
مَن كانَ رفيقاً في أمرِهِ نالَ ما يُريدُ مِنَ الناسِ
109
رسولُ اللهِ۩ (صَلَّيَ اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ):
أفضَلُ العِبادَةِ الفِقهُ
104
sahīh (Darussalam)
603
609
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
الحِكمَةُ رَوضَةُ العُقَلاءِ ونُزْهَةُ النُّبَلاءِ
1715
الإمامُ زينُ العابدينَ (عَلَيهِ الّسَلامُ) في الدعاءِ:
وامنَعْني مِنَ السَّرَفِ وحَصِّنْ رِزقي مِن التَّلَفِ ووَفِّرْ مَلَكَتِي بالبَرَكَةِ فيهِ
وأصِبْ بِي سَبيلَ الهِدايَةِ لِلبِرِّ فيما اُنفِقُ مِنهُ
20
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
أكثِرِ الدُّعاءَ تَسلَمْ مِن سَورَةِ الشَّيطانِ
64
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
مَن حاسَبَ نَفسَهُ سَعِدَ
13761
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
استَتِمُّوا نِعمَ اللّه۩ علَيكُم بالصَّبرِ على طاعَتِهِ، والمُجانَبَةِ لِمَعصيَتِهِ
188
الإمامُ الصّادقُ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
قالَ اللّه۩ عزّوجلّ:
الخَلقُ عِيالي، فأحَبُّهُم إلَيَّ ألْطَفُهُم بهِم، وأسْعاهُم في حَوائجِهِم
10
رسولُ اللهِ۩ (صَلَّيَ اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ):
مَثَلُ المُؤمِنينَ في تَوادِّهِمْ وَتَعاطُفِهِمْ وَتَراحُمِهِمْ مَثَلُ الجَسدِ ؛
إذا اشتكى مِنهُ عُضوٌ تَداعى سائرُ الجَسَدِ بالسَّهَرِ والحُمّى
18408
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
إنْ قارَفْتَ سَيّئةً فعَجِّلْ مَحْوَها بالتَّوبةِ
1
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
العَقلُ حِفْظُ التَّجارِبِ
673
الإمامُ الرِّضا (عَلَيهِ الّسَلامُ) في صِفَةِ اللّه۩ سُبحانَهُ:
هُوَ أجَلُّ مِن أن يُدرِكَهُ بَصَرٌ أو يُحيطَ بِه وَهمٌ أو يَضبِطَهُ عَقلٌ
3
الإمامُ الصّادقُ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
كانَ أبي يَقولُ:
إذا هَمَمتَ بِخَيرٍ فبادِرْ؛ فإنَّكَ لا تَدري ما يَحدُثُ
3
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
جالِسِ الحُكَماءَ يَكمُلْ عَقلُكَ، وتَشرُفْ نفسُكَ، ويَنْتَفِ عنكَ جَهلُكَ
4787
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
جالِسِ العلماءَ يَزْدَدْ علمُكَ ويَحْسُنْ أدبُكَ وَتَزكُ نَفْسُكَ
4786
رسولُ اللهِ۩ (صَلَّيَ اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ):
ليسَ الْإيمانُ بالتَّحَلّي ولا بالتَّمَنّي ولكنَّ الْإيمانَ ما خَلَصَ في القلبِ وصَدّقَهُ الأعمالُ
26
رسولُ اللهِ۩ (صَلَّيَ اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ):
ليسَ الْإيمانُ بالتَّحَلّي ولا بالتَّمَنّي ولكنَّ الْإيمانَ ما خَلَصَ في القلبِ وصَدّقَهُ الأعمالُ
26
رسولُ اللهِ۩ (صَلَّيَ اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ):
اِدفَعوا أبوابَ البَلاءِ بِالدُّعاءِ
3
الإمامُ الصّادقُ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
إنَّ سُوءَ الخُلقِ لَيُفسِدُ العَملَ كما يُفسِدُ الخَلُّ العسَلَ
1
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
عَجِبتُ لأقوامٍ يَحتَمُونَ الطَّعامَ مَخافَةَ الأذى كيفَ لا يَحتَمُونَ الذُّنوبَ مَخافةَ النّارِ؟
204
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
مَرارةُ الدنيا حَلاوةُ الآخِرَةِ وحَلاوَةُ الدنيا مَرارَةُ الآخِرَةِ
251
قيلَ لَه [ الإمامِ الصّادقِ] (عَلَيهِ الّسَلامُ):
أينَ طَريقُ الرّاحَةِ ؟
فقالَ (عَلَيهِ الّسَلامُ): في خِلافِ الهَوى ۞
قيلَ: فمَتى يَجِدُ عَبدٌ الرّاحَةَ ؟
فقالَ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
عِندَ أوَّلِ يَومٍ يَصيرُ في الجَنَّةِ
370
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
على قَدرِ النِّيَّةِ تَكونُ مِن اللّه۩ العَطِيَّةُ
6193
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
الدنيا دارُ المُنافِقينَ ولَيست بدارِ المُتّقينَ فَليكُنْ حظُّكَ مِن الدنيا قِوامَ صُلْبِكَ وإمساكَ نَفْسِكَ والتَزَوّدَ لمَعادِكَ
54
رسولُ اللهِ۩ (صَلَّيَ اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ):
إنَّ اللّه۩ عَزَّوجلَّ يقولُ: تَذاكُرُ العِلمِ بينَ عِبادي مِمّا تَحيا عليهِ القُلوبُ المَيِّتةُ إذا هُمُ انتَهَوا فيهِ إلى أمري
6
قَالَ اَلنَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَ آلِهِ يَا سَلْمَانُ مَنْ أَحَبَّ فَاطِمَةَ فَهُوَ فِي اَلْجَنَّةِ مَعِي وَ مَنْ أَبْغَضَهَا فَهُوَ فِي اَلنَّارِ يَا سَلْمَانُ حُبُّ فَاطِمَةَ يَنْفَعُ فِي مِائَةٍمِنَ اَلْمَوَاطِنِ أَيْسَرُ تِلْكَ اَلْمَوَاطِنِ اَلْمَوْتُ وَ اَلْقَبْرُ وَ اَلْمِيزَانُ وَ اَلْحَشْرُ وَ اَلصِّرَاطُ وَ اَلْمُحَاسَبَةُ فَمَنْ رَضِيَتْ عَنْهُ اِبْنَتِي رَضِيتُ عَنْهُ وَ مَنْ رَضِيتُ عَنْهُرَضِيَ اَللهُ عَنْهُ وَ مَنْ غَضِبَتْ عَلَيْهِ فَاطِمَةُ غَضِبْتُ عَلَيْهِ وَ مَنْ غَضِبْتُ عَلَيْهِ غَضَبَ اَللهُ عَلَيْهِ وَ وَيْلٌ لِمَنْ يَظْلِمُهَا وَ يَظْلِمُ بَعْلَهَا أَمِيرَ اَلْمُؤْمِنِينَ عَلِيّاً عَلَيْهِاَلسَّلاَمُ وَ وَيْلٌ لِمَنْ يَظْلِمُ ذُرِّيَّتَهَا وَ شِيعَتَهَا
46
الإمامُ الرِّضا (عَلَيهِ الّسَلام):
لا يكونُ المؤمنُ مؤمنا حتّى تكونَ فيه ثلاثُ خِصالٍ: سُنّةٌ مِن ربِّهِ وسُنّةٌ مِن نبيِّهِ (صَلَّيَ اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ) وسنّةٌ مِن وليِّهِ؛ فأمّا السُّنَّةٌ مِن ربّهِ فكِتْمانُ السِّرِّ وأمّا السُّنَّةُ مِن نبيِّه (صَلَّيَ اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ) فمُداراةُ النّاسِ، وأمّا السُّنَّةُ مِن وليِّهِ (عَلَيهِ الّسَلامُ) فالصَّبرُ في البَأْساءِ والضَّرّاءِ
442
رسولُ اللهِ (صَلَّيَ اللهُ عَلَيهِ وَ آلِهِ):
اتَّقُوا الظُّلمَ؛ فإنّهُ ظُلُماتٌ يَومَ القِيامَةِ
11
الإمامُ الباقر (عَلَيهِ الّسَلام):
ولَقَد أتاهُ جَبرئيلُ (عَلَيهِ الّسَلامُ) بمَفاتيحِ خَزائنِ الأرضِ ثَلاثَ مَرّاتٍ يُخَيِّرُهُ مِن غَيرِ أن يَنقُصَهُ اللّه۩ تباركَ وتعالى مِمّا أعَدَّ اللّه۩ لَهُ يَومَ القِيامَةِ شيئاً، فيَختارُ التَّواضُعَ لِربِّهِ جلَوعَزَّ
۞
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
إنَّ لِلجَنّةِ ثَمانِيَةَ أبوابٍ: بابٌ يَدخُلُ مِنهُ النَّبِيّونَ والصِّدِّيقونَ وبابٌ يَدخُلُ مِنهُ الشُّهَداءُ والصّالِحونَ وخَمسَةُ أبْوابٍ يَدخُلُ مِنها شِيعَتُنا ومُحِبّونا …، وبابٌ يَدخُلُ مِنهُ سائـرُ المُسلِمينَ مِمَّنْ شَهِدَ أنْ لا إلهَ إلّا اللّه۩ ولَم يَكُنْ في قَلبِهِ مِقْدارُ ذَرَّةٍ مِن بُغْضِنا أهلَ البَيتِ
6
فَقَالَ السَّلامُ عَلَيْكَ يَا رَسُولَ الله عَنِّي وَالسَّلامُ عَلَيْكَ عَنِ ابْنَتِكَ وَزَائِرَتِكَ وَالْبَائِتَةِ فِي الثَّرَى بِبُقْعَتِكَ وَالْمُخْتَارِ الله لَهَا سُرْعَةَ اللِّحَاقِ بِكَ قَلَّ يَا رَسُولَ الله عَنْ صَفِيَّتِكَ صَبْرِي وَعَفَا عَنْ سَيِّدَةِ نِسَاءِ الْعَالَمِينَ تَجَلُّدِي
&
قَدِ اسْتُرْجِعَتِ الْوَدِيعَةُ وَأُخِذَتِ الرَّهِينَةُ وَأُخْلِسَتِ الزَّهْرَاءُ
&
أَمَّا حُزْنِي فَسَرْمَدٌ وَأَمَّا لَيْلِي فَمُسَهَّدٌ وَهَمٌّ لا يَبْرَحُ مِنْ قَلْبِي أَوْ يَخْتَارَ الله لِي دَارَكَ الَّتِي أَنْتَ فِيهَا مُقِيمٌ كَمَدٌ مُقَيِّحٌ وَهَمٌّ مُهَيِّجٌ
&
وَسَتُنْبِئُكَ ابْنَتُكَ بِتَظَافُرِ أُمَّتِكَ عَلَى هَضْمِهَا فَأَحْفِهَا السُّؤَالَ وَاسْتَخْبِرْهَا الْحَالَ فَكَمْ مِنْ غَلِيلٍ مُعْتَلِجٍ بِصَدْرِهَا لَمْ تَجِدْ إِلَى بَثِّهِ سَبِيلاً
459
عَنْ أَبِي عَبْدِ اللَّهِ (عليه السلام)
قَالَ الْعِطْرُ مِنْ سُنَنِ الْمُرْسَلِينَ
12499
اللهمّ كن الطّالب لها ممن ظلمها و استخف بحقّها
اللهمّ و كن الثّائر لها بدم اولادها
280
[4:48]
188
الإمامُ الكاظمُ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
قُلِ الحقَّ وإنْ كانَ فيهِ هَلاكُكَ فإنَّ فيهِ نَجاتَكَ …
ودَعِ الباطِلَ وإنْ كانَ فيهِ نَجاتُكَ فإنّ فيهِ هَلاكَكَ
408
360 x 7 = 2520
۞
A wiseman sought a wiseman for seven hundred parasangs to attain seven words:
When he caught up to Him, he said to him: you, Imam Ali!
what is higher than heaven?
wider than Earth?
richer than the sea?
harder than the stone?
hotter than the Fire?
Colder than Ice Hell (zamharir)?
And heavier than the stabilizing mountains?
SO IMAM ALI SAID TO THE MAN:
Truth is higher than the heaven,
Justice is wider than the Earth,
A rich soul is richer than the sea,
The heart of a disbeliever is harder than the stone,
The greedy and possessive is hotter than the Fire,
One who loses hope in the mercy of Allah (swt) is colder than the Ice-Hell,
And slandering the innocent is heavier than the stabilizing mountains;
317.
الإمامُ الصّادقُ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
إنّ أعلَمَ الناسِ باللّه۩ أرْضاهُم بقَضاءِ اللّه۩
75
& am Ali whose words amaze the minds and disturb the minds.
O people, to this day & have not revealed my truth to you.
If & let the world know my truth,
then half of the world would die and half would become insane.
17
If Caliphate is given to me and & occupy the seat of Caliphate, without any doubt,
& will judge among the Jews according to Taurāt,
Christians according to Injīl,
People of Zabur according to Zabur and Muslims according to Qurān.
By Allah, & know which verse was revealed in desert and which was revealed at sea; which was revealed in plains and which in mountains; which at night and which in the day; and I know regarding whom it was revealed and why it was revealed.
126
الإمامُ عليٌّ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
بالدنيا تُحرَزُ الآخِرَةُ
156
الإمامُ الصّادقُ (عَلَيهِ الّسَلامُ):
* *
إنّ حُسنَ الخُلُقِ يُذِيبُ الخَطيئةَ كما تُذِيبُ الشمسُ الجَليدَ وإنّ سوءَ الخُلُقِ لَيُفسِدُ العَمَلَ كما يُفسِدُ الخَلُّ العَسَلَ
*
74
Imam Ali replied:
The Messenger of Allah ﷺ has said:
Recognition of Ali ibn Abi Talib as Nūr is in fact the recognition of Allah.
Recognition of Allah in terms of His Nūr is the pure religion.
Then Imam Ali said: He who has only outward belief in My Wilayat while inwardly having animosity will obtain no benefit from any of His deeds.
Salman! Only when one recognizes me with My Nūr only then will he be able to attain faith. Only those who recognize me with My Nūr are the true believers. He is the one whose heart has been tested by Allah with true imān. He is the one in whose heart the true Islām is amplified. Thus he shall become an -Arif- and -Mustabser-
The one who does not recognize me with My Nūr falls into ambiguity and becomes of those who are followers of satan.
Salman! Jondab! Verily recognizing Me as Nūr is the recognition of Allah. My Recognition is Allah’s Recognition. Recognition of Allah is Recognition of me. This is the true religion. Allah did not place upon mankind any order other than to accept Tauhīd of Allah:
[98:5]
Testifying to the prophethood of Holy Prophet is the true religion. Whenever Allah orders to „establish prayer” it refers to the belief in My Wilayat. One who pledges his allegiance and submits himself completely unto me has truly established „salāt”. Yet this matter is difficult, exceedingly difficult; zakāt is the acknowledgment of the greatness of the attributes of -Aimmah-
All of this is the true religion; attested to in the Holy Quran, true faith is the recognition of oneness and the testimony of -nubuwat- and -wilayat-
One who acts upon these beliefs achieves religion.
Salman! Jondab! One who after being tested by Allah instantly accepts Our Amr and does not reject any matter which pertains to us is a -mumin-
Allah will open his heart to the acceptance of Our Amr.
He will not display even an element of doubt or suspicion. However he who objects with „why and how” becomes a kāfir. Therefore be submissive to the Amr of Allah.
Verily we are the Amr of Allah.
Salman! Jondab! Verily Allah has made me as His Trustee upon the creation and His Vicegerent upon His earth, in His territories, and over His servants. Allah has blessed me with such attributes that even those people who have true understanding regarding the merits of such blessings and those who have knowledge regarding all matters will still not be able to truly comprehend the status which Allah has blessed me with. A true momin is one who recognizes me in this manner.
Salman! Allah said: „Do not seek the help of Allah except through patience and prayer”. Patience is Muhammad and Prayer is My Wilayat. This is why Allah has declared it to be difficult to understand such attributes. In truth My Wilayat is exceedingly difficult except for those whose souls are submissive. Thus My Wilayat has been made easier by Allah upon those whose souls have submitted.
Salman! We are those Secrets of Allah which shall not be hidden. We are His Nūr that can never be extinguished. And we are those blessings which can never be matched: our first is Muhammad, our middle is Muhammad, and our last is Muhammad. One who recognizes us in this way is a follower of the true religion.
Salman! Jondab! Muhammad and I are one Nūr. And before all other creations had been created we were already reciting the praises of Allah. We were the cause of the creation of the entire universe.
Then Allah divided this Nūr into two parts; first was His prophet Mustafa ﷺ and His Successor Murtaza. Then Allah said to each half Be Muhammad! Be Ali! This is the reason The Messenger of Allah said: I am from Ali and Ali is from me.
None other than me and Ali are able to convey the Divine Message of Allah. In Quran where Allah says ourselves and yourselves is a reference to our being One Essence in worlds of spirits and nūr -Alam e Arwah and Anwar-
And where Allah says died is a reference to the death of Prophet and slain is in reference to the martyrdom of His Successor.
As we are One Essence and One Nūr. We are one in purpose and attributes. However we are different in our bodies and names, but in -Alam e Arwah- We are One Nūr. As The Messenger of Allah ﷺ said Ali You are My Soul which is inside of me – you are my inheritor and & am your inheritor – you are the Soul of My body.
Allah says „sending blessings” on Him is reference to Muhammad and „acknowledge” Him is reference to Me (Ali): Allah joined me with Muhammad in One Nūr and then split that Nūr into two beings based upon Their Names and Attributes. Then Allah ordered His creation to send blessings upon Muhammad and salām upon His successor Ali.
The Messenger of Allah ﷺ said One shall not gain any benefit or reward from sending blessings unto me until he submits to the Wilayat-e-Ali
Salman! Jondab! During His time Muhammad was {[( is )]} -speaking- and & was {[( is )]} -silent-
During every era both -natiq- and -samit- are present.
Remember, Muhammad is the Master of those who shall gather on the Day of Judgment and & am the Master of Resurrection.
Muhammad is the Warner and & am the one who guides.
Muhammad is the Lord of Jannah and & am the Lord of Return.
Muhammad ﷺ is the Lord of Hawz-e-Kausar and & am sahib-e-liwā: flag which will be raised on the Day of Judgment.
Muhammad is the Lord of the Keys to the Gates of Jannah and & am the Lord of Paradise and Hell. Muhammad is the Lord of Revelation and & am the Lord of Inspiration. Muhammad is the Lord of Signs and & am the Lord of Miracles. Muhammad is the Seal of all Prophets and & am the Seal of all Successors.
Muhammad is the Master who invites the creation towards the religion of Allah and & am the Protector of the Religion. Muhammad is the most generous prophet and & am sirāt-ul-mustaqīm. Muhammad is -raūf rahīm- and & am -alīulazīm-
Salman! Allah says:
[40:15]
& Ali give life to the dead and possess full knowledge of all things in the heavens and upon the earth.
& Ali am -kitāb-ul-mubīn-
Salman! Muhammad is the one who establishes the Hujjat and & am Hujjatullah upon the creation. And the Spirit ascended with Him unto the heavens. & am the one who enabled Nūh to sail His Ark. I was present with Yūnus in the belly of the whale. & parted the sea for Musa to allow Him a safe passage through it.
& am the one who destroyed the enemies of Allah. & possess all of the knowledge of the prophets and their successors and & am -fazl-al-khatab. The prophethood of The Messenger of Allah ﷺ was completed through My Wilayat. & cause the rivers and oceans to flow and cause the mountains to rise up from the surface of the earth. & am likened unto the Father of the Earth. & am the wrath of the Day of Judgment. & am Khizr who taught Musa. & taught Daūd and Sulaimān.
& am Zul Qarnayn. & am the one who removes sufferings by the command of Allah. & am the one who spread the earth. & am the one who shall send wrath on the Day of Judgment. & am the one who shall summon all unto Allah on the Day of Judgment.
& am dabba-tul-Arz. The Messenger of Allah ﷺ said Ali You are Zul Qarnain and its both ends. You were in existence before the beginning of the creation and will remain until its end.
Salman! If one dies from amongst Us, He is not dead and if someone is slain from amongst Us, He is not slain. One from amongst Us who is in occultation performs His duties as we do. We are not born in this world the way humans are born in this world. You cannot compare us with mankind. & was the Voice of Isa when He spoke from the cradle.
& am the helper of Nūh and Ibrahim. & am the one who will send the wrath of Allah. & shall also bring about the trembling and shall cause the final Quake. & am the -lauh-ul-mahfūz and all of the knowledge within it originates from me. & can appear in any form by the wish of Allah.
Whoever has observed these appearances has seen me and whoever has seen Me has observed the Signs of Allah. We masūmīn are the Nūr of Allah which can never be rejected or changed.
Salman! Every prophet is honored because of us. You can praise us with whatever titles or attributes within your imagination however do not ascribe rabbaniyāt to us. People find salvation through us and reach their destruction due to us.
Salman! He who firmly believes in all that & have explained is that -momin- whose heart has been tested by Allah with imān and he has recognized our true status. One who doubts or hesitates is a *nāsibi even if he claims to believe in our Vilāyat he is a liar.
Salman! & and the Divine Guides from My Family, Imāms, are the hidden mystery of Allah and Most Beloved by Him. We are all One. Our -Amr- is one. Our mystery is one. Thus do not try to find differences amongst us or you will be killed*
We shall appear in every age by the will of Allah. Afflictions shall be upon the one who denies us. Only those whose hearts, eyes, and ears have been sealed will deny us.
Salman! & am the Father of every believer. Salman! & am the most courageous. & shall be coming soon. & will overwhelm ALL and make their hearts shudder and make them become deaf. & am the -Supreme ^- which shall be revealed unto all. We are the Signs of Allah, His Proofs, and His Veil. We are the Face of Allah. After My Name was written on the Throne of the Sky, it attained its importance.
When it was written on the heavens, they became established. When it was written on the earth, it became stable. When My Name was written on the mountains, they became upraised. When it was written on the wind, it began to blow. When it was written on the lightning, it began to flash. When it was written on the raindrops, they began to provide nourishment. When it was written on the Nūr, it became radiant. When it was written on the clouds, the rain began to flow from them. When it was written on the thunder, it became quieted. When it was written on the night, it caused the night to become dark. When it was written on the day, it made it luminous and radiant.
بحار الأنوار
*
5.23
5.43
7.09
12.29
15.09
17.33
19.05
10.45
X
Un gând despre „c. Mesianic”